استغرب بعض ركاب القطار الكهربائي الجديد من تصرف أعوان المراقبة في هذا القطار. فبعد أن تم إعلامهم في السابق أن بطاقات الإشتراك القديمة، أي الخاصة بقطار الديازل، تبقى سارية المفعول في خدمة القطار الجديد تمت معاملة حاملي هذه البطاقات وكأنهم “حراڤة”، حيث طلب منهم الأعوان أن يدفعوا فارق تكلفة التذكرة الخاصة بالقطار القديم، بحجة أن ذلك هو ما ينص عليه القانون، الأمر الذي جعل هؤلاء الركاب يدفعون ب “سكات” ملؤه الإستغراب.