ثلاثة فرنسيين يشهرون إسلامهم منذ بداية السنة بالبرج أفادت مصالح مديرية الشؤون الدينية والأوقاف لولاية برج بوعريريج أنها سجلت خلال السنة الجارية اعتناق ثلاثة أجانب الدين الإسلامي من جنسية فرنسية، ويتعلق الأمر بكل من “باروا باتريك جورج روجي” 53 سنة، وقد أشهر إسلامه بأحد المساجد ببرج الغدير الواقعة بالجنوب الشرقي من عاصمة الولاية وسط تهليلات وتكبيرات المصلين، كما أشهر المدعو “جيرود فيليب ليونال” 40 سنة إسلامه بأحد مساجد دائرة رأس الوادي وبالضبط بحي 400 مسكن، أما الثالث المدعو “رينود بول كلود” فقد أعلن اعتناقه للدين الإسلامي بعاصمة الولاية. وقد اختار الوافدون الجدد على الإسلام أسماء عربية بدلا لأسمائهم الأصلية. للإشارة، فإن ولاية برج بوعريريج قد سجلت في السنة المنصرمة اعتناق 07 أجانب الدين الإسلامي من جنسيات مختلفة منها الإيطالية، الفرنسية إضافة إلى الجنسيات الإفريقية. ريم.ب عمال شركة “إميفور” بدون أجور منذ أكثر من 06 أشهر بتبسة أشارت مصادر مقربة من عمال الشركة الجديدة للتنمية الغابية “إميفور” أن حوالي 300 عامل يعملون بهذه المؤسسة، منهم 27 عاملا في حديقة تربية الطيور ببكارية، لم يتلقوا أجورهم منذ أزيد من 06 أشهر، حيث أصبحوا يعيشون وضعية اجتماعية مزرية، خاصة وأن وضعيتهم تزامنت مع شهر رمضان الكريم والدخول الاجتماعي مما سيكون له الأثر السلبي على مواجهة هذا الوضع، وهم يناشدون السلطات للتدخل وإيجاد حلول لمصيرهم الذي يبقى مجهولا وغامضا أمام صمت إدارة الشركة. إدارة الشركة، من جهتها، أرجعت هذا الوضع إلى نقص الموارد المالية وارتفاع قيمة الديون التي تسببت في عجز المؤسسة وحالت دون قدرتها على تسديد أجور هؤلاء العمال والديون المستحقة للبنوك، وإلى اعتماد التموين أساسا على الاستدانة بالآجال. وقد تم توجيه العديد من المراسلات إلى الجهات المعنية لمعالجة الملف. صالح.ز أزمة عطش بالبلوطة بجيجل يواجه سكان منطقة البلوطة ببلدية الأمير عبد القادر بولاية جيجل، منذ أزيد من شهرين، أزمة عطش حقيقية في التزود بالماء الشروب، ما اضطر السكان إلى شراء الماء من أصحاب الصهاريج بأسعار مرتفعة، خاصة مع موجة الحر التي تجتاح المنطقة، فيما يستعين البعض بالآبار رغم خطورتها وعدم مراقبتها من طرف المصالح الصحية المختصة، ما جعل السكان يتخوفون من الأوبئة والأمراض المتنقلة عن طريق المياه كالتيفوئيد والكوليرا. بوغدة.ي أزيد من 27 ألف ساكن بدائرة أميه ونسه يطالبون بدار للولادة بالوادي تفتقر دائرة أميه ونسه الواقعة غرب ولاية الوادي وتبعد عنها بمسافة 25 كلم وبها 24 قرية متباعدة الأطراف تفتقر لدار للولادة على الرغم من أن المنطقة يقطنها أزيد من 27.000 ساكن، إلا أن هذا المطلب ما يزال حلما يراود سكان الجهة منذ سنين عدة وهو ما جعل النساء يلدن بالطرق التقليدية ما أثر سلبا على مواليدهن. وفي ظل تزايد معدلات الولادة التقليدية التي تتم بالمنازل، ذكر عدد من مواطني الدائرة ل”الفجر” أن مناشدتهم للسلطات الوصية منذ سنوات عديدة لم تجد نفعا وباءت كلها بالفشل، لا سيما أن حالات ولادة عدة تمت أثناء عملية نقل النساء الحوامل إلى عاصمة الولاية، الأمر الذي أدى إلى ازدياد رضع مشوهين خلقيا، مضيفين بأن معاناتهم هذه تفاقمت أكثر في الآونة الأخيرة خصوصا بالنسبة لسكان المداشر والقرى، ويتعلق الأمر وبشكل كبير بسكان قرية أميه لعشاش التي تبعد عن مقر بلدية أميه ونسه بنحو 30 كلم. مديرية الصحة والسكان بالولاية أفادت بأن أمر فتح دار للولادة ببلدية أميه ونسه متعلق بتوفير طاقم طبي متكامل خاص بهذا الغرض يضمن سيرورة وديمومة العمل بالدار، مشيرا إلى أن هذا الفريق الطبي لا تملكه ولا تتوفر عليه مصالحه في الوقت الراهن. السوفي.م دراجة نارية تصدم شيخا بخنشلة صدمت دراجة نارية من الحجم الكبير كانت تسير بسرعة جنونية في قلب مدينة خنشلة شيخا في العقد السابع كان في طريقه لتأدية صلاة التراويح بمسجد عبد الحميد بن باديس العتيق، لينقل على إثرها إلى مصلحة الاستعجالات الطبية من قبل مواطنين في حالة ميؤوس منها، جراء شدة الصدمة. أ.ش.حيمر رقم اليوم 3 ملايير سنتيم لإنجاز ثلاث ملاحق جديدة للحالة المدنية بباتنة ينتظر خلال الخماسي الجاري أن تتدعم بلدية بوزينة بباتنة بثلاث ملحقات جديدة للحالة المدنية بعد أن عانى المواطنون طويلا مع الملحقة الوحيدة بالبلدية، حيث لا تنتهي الطوابير من الصباح إلى المساء لاستصدار الوثائق المختلفة، زيادة على أن سكان القرى والمشاتي النائية ببوزينة يقطعون عشرات الكيلومترات للحصول على شهادة ميلاد، ويزداد الضغط حدة خلال مواسم التسجيل في المسابقات والدخول المدرسي والجامعي. وقد تقرر بناء الملاحق الجديدة في كل من مناطق لوماح وأوزريان وتاقوست، وهي التي تشهد كثافة سكانية عالية زادت في الآونة الأخيرة مع رجوع العديد من السكان إلى منازلهم وحقولهم بعد استتباب الأمن لممارسة النشاط الفلاحي المتنوع المعروف بالبلدية،وقد خصص غلاف مالي قدره 3 ملايير سنتيم لتجسيد المشاريع.