إلقاء القبض على شابين بصدد ترويج المخدرات بخنشلة تمكنت مصالح الشرطة القضائية لفرقة مكافحة المخدرات بولاية خنشلة، مساء أمس الاول، من إلقاء القبض على شابين يقومان بترويج المخدرات، الأول صاحب وكالة هاتفية بحي السعادة يبلغ من العمر 25 سنة ألقت عليه مصالح الأمن القبض في حالة تلبس، إثر معلومات وردت إليها لتقوم فرقة مكافحة المخدرات بالترصد له، أين وجدوا بحوزته 15 قطعة من الكيف المعالج مهيأة للاستهلاك يقدر وزنها ب 20غ ، والثاني شاب يبلغ من العمر 22 سنة تم إلقاء القبض عليه بحي طريق عين البيضاء وبحوزته كمية من الكيف المعالج موجهة للاستهلاك، في انتظار تقديمهما أمام نيابة المحكمة الابتدائية بخنشلة، وقبل يومين تمكنت الفرقة من حجز كميات معتبرة من مختلف أنواع مشروبات الخمور تجاوزت قيمتها 20 مليون سنتيم. النوي. س تحويل المدير الولائي لتكنولوجيات الإعلام والاتصال بالوادي إلى ميلة تمّ، يوم أمس، تحويل المدير الولائي لتكنولوجيات الإعلام والاتصال بالوادي إلى نفس المنصب على رأس ولاية ميلة بعدما قضى نحو 10 سنوات في هذا المنصب بولاية الوادي، عرف خلالها القطاع إنجاز عدد كبير من الهياكل القطاعية في إطار البرامج الموجهة من قبل الدولة لسكان الجنوب، خاصة فيما يخص تعميم استعمال الإنترنيت لتشمل كامل بلديات الولاية تقريبا بعدما كانت إلى سنوات قريبة حركا على بلدية عاصمة الولاية فقط. وحسب مصادرنا فإن السيد عمان عبد العزيز، رئيس مصلحة بالمديرية المذكورة، سيتولى تسيير المديرية بالنيابة إلى غاية تعيين مدير ولائي جديد. السوفي. م عصابة المواشي تستولي على قطيع من الغنم والأبقار بالعلمة شهدت المنطقة الشرقية من ولاية سطيف العديد من عمليات سرقة الأغنام والأبقار راح ضحيتها مربو قطيعين من الأغنام بكل من مدينة العلمة وبازر سكرة، الأول بأربعين رأس غنم والثاني بواحد وعشرين رأس غنم وببلدية بئر العرش فقد أقدمت عصابة مجهولة على سرقة ثلاث أبقار في أماكن مختلفة وبطريقة متشابهة؛ حيث تم وضع حجارة ومتاريس على الطريق لإعاقة متابعتهم مستغلين الظلام الدامس ونوم أصحابها. وقد تركت هذه العمليات استياء كبيرا لدى فلاحي ومربي المنطقة، كما فتحت المصالح الأمنية تحقيقات معمقة لمعرفة هوية أفراد هذه العصابة التي زرعت الرعب في نفوس الفلاحين بهذه المنطقة التي تعرف بتربية المواشي على المستوى الوطني. عيسى. ل المتهم بمحاولة خطف فتاة في قبضة الأمن بڤالمة أفاد بيان لخلية الاتصال والصحافة بمديرية الأمن الوطني بڤالمة، أن مصالح الشرطة القضائية تمكنت في بحر الأسبوع الماضي من توقيف شخص يبلغ من العمر 32 سنة مقيم بڤالمة متابع في قضيتين: الأولى متعلقة بمحاولة الاختطاف تحت طائلة التهديد بالسلاح الأبيض في ظرف الليل باستعمال مركبة ذات محرك من نوع “مازدا “والتي راح ضحيتها مواطنة تبلغ من العمر 32 سنة مقيمة بقالمة على مستوى طريق عين العربي بقالمة. أما المتابعة الثانية تتمثل في قضية سرقة المركبة التي استعملت كوسيلة إجرام في القضية الأولى وهي ملك لمواطن مقيم بڤالمة قام بركنها على مستوى ذات الطريق نتيجة وجود عطب بها، وفور تدوين شكوى الضحيتين باشرت مصالح الأمن تحقيق في القضيتين، وبعد عملية البحث والتحري تم التوصل الى هوية الفاعل الذي كون ضده ملفين قضائيين ليتم تقديمه أمام السيد وكيل الجمهورية لدى محكمة ڤالمة أول أمس والذي أمر بإيداعه الحبس المؤقت في انتظار محاكمته على الجرم المنسوب إليه والمتمثل في السرقة ومحاولة اختطاف فتاة تحت تهديد السلاح الأبيض. مسعود. م مديرية التجارة بخنشلة تقمع المخالفين ب 365 تدخل في نوفمبر أحصت مديرية التجارة بخنشلة من خلال تدخل الفرق المختلطة المختصة في قمع الغش ومحاربة المضاربة والممارسات التجارية غير الشرعية وعدم احترام شروط النظافة والوقاية 365 تدخل على مستوى بلديات الولاية منذ الفاتح نوفمبر إلى غاية الفاتح ديسمبر، ويعد هذا الرقم مرتفعا نوعا ما مقارنة بعدد تدخلات الأشهر الفارطة وهو مؤشر انتشار ثقافة المضاربة والممارسات التجارية غير القانونية لدى العديد من التجار، لكن هذا ما يحدث على حساب المستهلك الذي دخل في دوامة الأمن الغذائي. أ.ش. حيمر رقم اليوم 5 ملايير سنتيم لتمويل البرامج التنموية لبلدية سطارة بجيجل كشف نائب رئيس المجلس الشعبي لبلدية سطارة، الواقعة على بعد 70 كلم شرق الولاية جيجل، عن استفادة البلدية من غلاف مالي قدره 50 مليون دج، ما يعادل 5 ملايير سنتيم سيوجه لتجسيد البرامج التنموية المسجلة. وحسب ذات المصدر، فإن المشروع الذي سيستنزف القسط الأكبر منه يكمن في تهيئة وتعبيد طريق تيراو بهدف فك العزلة عن مواطني المنطقة و الذين مازالوا يحيون حياة بدائية في جميع الميادين. وردا على استفسارنا بخصوص مدى استعداد البلدية لتحسين وضعية كل الطرقات المهترئة، سيما على مستوى قرى برج علي أقوف بوشارف والعقيبة، أبرز مصدرنا بأن البلدية حاليا تركز جهدها على تعبيد الطرقات الأكثر تضررا وفك العزلة على المناطق الأكثر كثافة سكانية وهذا لا يعني إقصاء بقية القرى التي يعاني سكانها من صعوبة في التنقل؛ إذ ستستفيد كل المناطق من مشاريع تعبيد الطرقات وإصلاح المسالك، لكن حسب الأولويات.