شهدت حادثة مقتل مختل عقليا مؤخرا بمنطقة بوزريعة بالعاصمة، صاحب العقد الرابع والمشهور بعبارة ”يا جان راك زعفان”، ”تضامنا فيسبوكيا” حيث عاش محروما ووحيدا طيلة فترة جنونه الطويلة وتشرده بالشوارع، لتتناول خبر وفاته ويتحسر عليه كل من عرفه ومن لم يعرفه عبر صفحات التواصل الاجتماعي وبقوة، لدرجة لفتت انتباه قناة العربية التي أنجزت روبورتاجا عنه، فيما تساءل البعض لو كان هذا الاهتمام الذي ناله بعد وفاته في حياته لربما تغيرت النهاية؟