فضل العديد من الجزائريين التوجه إلى جنوب الوطن، من أجل قضاء نهاية السنة، وبداية السنة الجديدة، حيث أكدت العديد من وكالات السفر أن الحجوزات لقضاء العطل في الجنوب كانت كبيرة جدا هذه المرة، واحتلت ولايات تمنراست، بشار والوادي الأسبقية، حيث كانت أبرز الوجهات، ورغم أن الكثير يفضل التوجه إلى الجنوب لقضاء ”الريفيون”، إلا أن البعض يفضل أوروبا لقضاء رأس السنة، وهو القرار الذي لا يعتبر صائبا، خاصة وأن الأوربيين يفضلون صحراء الجزائر على البرد القارس في القارة العجوز.