اللاعب يقدم موسما رائعا مع الريال أسينسيو يسير على خطى نجم تشيلسي يمتلك نجم نادي ريال مدريد الإسباني، ماركو أسينسيو، سجلاً تهديفيًا جيدًا مع الفريق الملكي هذا الموسم، إذ تمكن من تسجيل 6 أهداف جعلته في المركز الثاني، خلف البرتغالي كريستيانو رونالدو في قائمة هدافي المرينجي بمختلف البطولات. ويأتى تألق أسينسيو في ظل رحيل ألفارو موراتا مطلع الموسم الجاري إلى تشيلسي بحثًا عن دقائق أكثر للعب، وهو الأمر الذي اعترف به زين الدين زيدان مدرب الملكي وطالب بضرورة التعاقد مع بديل، إذ تمكن موراتا من تسجيل 7 أهداف في أول 16 مباراة مع ريال مدريد الموسم الماضي. وغاب أسينسيو عن ريال مدريد مباراة واحدة أمام أبويل في دوري الأبطال، حيث سجل 3 أهداف في الليغا، وهدفين في كأس سوبر إسبانيا، ثم هدف في مرمى فوينلابرادا من ضربة جزاء في كأس ملك إسبانيا بمجموع 15 مباراة. وفي نفس الفترة سجل موراتا 3 أهداف في الليغا أمام أتليتك بلباو، ديبورتيفو ألافيس وسياتا فيغو، وهدفين في مرمى سبورتنغ لشبونة وليجيا وارسو في دوري الأبطال، وهدفين في مرمى ديبورتيفا ليونيسا بكأس ملك إسبانيا. ورغم السجل التهديفي الجيد لأسينسيو، إلا أن أرقام موراتا تعتبر أفضل، فقد لعب مهاجم تشيلسي الحالى 655 دقيقة، كان معدل تسجيله هدف واحد لكل 93 دقيقة، أما أسينسيو فلعب 878 دقيقة بمعدل هدف لكل 147 دقيقة. ولكن ما يبرز قيمة أسينسيو بشكل أكبر، هى تسجيله هذا المعدل من الأهداف وهو يشغل مركز صانع الألعاب أو الجناح، على عكس موراتا الذي يلعب في مركز المهاجم الصريح.
كريستيانو رونالدو يواجه تحديا جديدا أمام جيرونا اليوم يواجه البرتغالي كريستيانو رونالدو، هداف ريال مدريد التاريخي، تحديًا جديدًا أمام جيرونا، في المباراة التي تجمع بينهما اليوم الأحد، في إطار الجولة العاشرة من الدوري الإسباني. وذكرت صحيفة ”أس” الإسبانية، أنّ كريستيانو رونالدو لعب في 32 ملعبا في إسبانيا، بالإضافة إلى ”سانتياغو برنابيو”، ويعد ملعب ”مونتيليفي”، الخاص بجيرونا رقم 33 له، ويرغب في تسجيل هدفه الثاني في الليغا خلال الموسم الجاري، والأول له أمام الفريق الكتالوني. وأوضحت الصحيفة أنّ رونالدو لديه سجل سيء في الملاعب التي يلعب فيها للمرة الأولى، إذ لم يسجل سوى في 18 مباراة فقط بنسبة نجاح بلغت 43.75%، إلا أنّ فريقه نجح في تحقيق الفوز في 25 مباراة من أصل 32. وكانت أبرز المباريات التي خسرها صاروخ ماديرا في أول زيارة لملعب الخصم أمام برشلونة في ”كامب نو” وأتلتيك بيلباو على ملعب ”سان ماميس القديم”. وأشارت الصحيفة إلى أنّ هناك بعض الملاعب التي تألق فيها رونالدو في أول مباراة له، مثل ملعب ”رامون سانشيز بيزخوان” الخاص بفريق إشبيلية، والذي سجل فيه البرتغالي رباعية في أول مباراة لعبها عليه موسم 2010 2011.
إبراهيموفيتش:”لوكاكو سهل مهمتي.. والحظ حرمني من لقب دوري الأبطال” تحدث السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، لاعب مانشستر يونايتد الإنجليزي، عن عودته للفريق، وعلاقته بالبلجيكي روميلو لوكاكو، مهاجم الشياطين الحمر، وفشله في تحقيق دوري أبطال أوروبا. وقال إبراهيموفيتش في حوار مع الفرنسي تييري هنري، هداف أرسنال التاريخي، على شبكة ”سكاي سبورتس”: ”الفريق صار أقوى خلال الموسم الحالي، والتعاقد مع لوكاكو كان أمرًا ناجحًا للغاية لأنّه ساعد على زيادة عدد الأهداف، وهذا يجعل مهمتي بعد ذلك أسهل”. وتابع: ”خلال الموسم الماضي كنا نعاني كثيرًا من مسألة تسجيل الأهداف، وهذا الأمر تغير كثيرًا الآن، وهذا يسعدني، كما أنّ لوكاكو جائع للمزيد ويرغب في إحراز الكثير من الأهداف، وهذا يصب في صالح الشياطين الحمر”. وواصل: ”الفوز بدوري أبطال أوروبا أمر عظيم دون شك، والجميع يرغب في تحقيه كل موسم، ولكن لو نظرنا للصورة كاملة سنجد أمورًا مختلفة، فلن أقبل باستبدال ال 33 بطولة التي حققتها مقابل لقب التشامبيونزليغ، أنا سعيد بما حققته، كما أنّ أغلب الفرق التي رحلت عنها حصلت على اللقب بعد موسم واحد فقط من مغادرتي، وهذا يعني أنني كنت أحتاج بعض الحظ للفوز بها”. وأردف: ”أنا في حالة بدنية جيدة، ويمكن أن ألعب غدًا وأستطيع الركض لمسافات طويلة، ولكني أعاني نسبيًا في تغيير اتجاهي في الملعب، ولذلك أعتقد أنني بحاجة لبعض الوقت، كما أنّ القرار بين المدير الفني، جوزيه مورينيو”. واختتم: ”لم أكن أشك مطلقًا في إمكانية عودتي، ولكن الأمر بدا تحديًا جديدًا بالنسبة لي، فهي المرة الأولى التي أتعرض فيها لإصابة كبيرة، ومع عامل السن بات الأمر صعبًا، ولكني تغلبت عليه”. وأصيب إبراهيموفيتش بقطع في الرباط الصليبي في أفريل الماضي، أمام أندرلخت في الدوري الأوروبي وتشير التقارير إلى اقتراب عودته للملاعب.
إيموبيلي يسخر من شائعات رحيله عن لاتسيو أكد ماركو سوميليا، وكيل أعمال مهاجم لاتسيو الإيطالي شيرو إيموبيلي، أن موكله سخر من الأخبار التي ربطته بالرحيل إلى صفوف تشيلسي أو الانضمام للدوري الصيني. وقال سوميليا في تصريحات لإذاعة ”تي.أم.دابليو” الإيطالية:”ضحكنا سويًا على أخبار الرحيل عن لاتسيو، بما في ذلك أخبار اقترابه من تشيلسي، إيموبيلي وقع منذ أيام عقدًا جديدًا حتى 2020 مع الفريق الإيطالي”. وتابع: ”أحب أن أستغل هذه المناسبة لأشكر رئيس نادي لاتسيو، إغلي تاري، بعدما منح اللاعب أفضل عقد ممكن وجعله صاحب أعلى راتب مع الفريق، وهذه مكافأة على المستوى الذي ظهر به في الفترة الأخيرة”. وواصل: ”لاتسيو يبني فريقًا قويًا للغاية والخطوة المقبلة ستكون التأهل إلى دوري أبطال أوروبا، كما أن مواجهة يوفنتوس في الكأس ستكون عسيرة، فليس من السهل الفوز على البيانكونيري مرتين في فترة بسيطة”. وأكمل: ”لكن بالطبع أن تستطيع الخروج من ملعب يوفنتوس بانتصار في الدوري أمر يعطينا ثقة كبيرة في إمكانية الفوز مجددًا”. وحقق لاتسيو الفوز على يوفنتوس بنتيجة 3-2 في الدوري الإيطالي، ليتلقى البيانكونيري أول خسارة على ملعبه منذ عامين. واختتم: ”لاتسيو لعب بصورة جيدة أمام نابولي ولكن فشل في الفوز، وديربي روما سيكون له نكهة خاصة خلال الموسم الحالي”. وكانت تقارير صحفية تؤكد رغبة فريق شنغهاي في ضم إيموبيلي مقابل 70 مليون يورو. كما أن الإيطالي أنطونيو كونتي، مدرب تشيلسي، طلب التعاقد معه لتشكيل ثنائية قوية مع الإسباني ألفارو موراتا.
التدريب في كأس العالم رغبة مورينيو المستقبلية أكد البرتغالي جوزيه مورينيو، المدير الفني لنادي مانشستر يونايتد الإنجليزي، رغبته في تولي تدريب أحد المنتخبات في المستقبل وخوض مباريات كأس العالم وأمم أوروبا. وقال مورينيو في حوار مع شبكة ”سكاي سبورتس” البريطانية: ”يوم ما أرغب في قيادة أحد المنتخبات، لأتمكن من تحليل قدرات اللاعبين بصورة أكبر ونخوض مباريات أقل، كما أرغب في تجربة كأس العالم وبطولة أمم أوروبا، فهذه أمور تمثل إحساس آخر مختلف تمامًا عن أي شيء. ”وتابع: ”بالنسبة للبعض، بطولة دوري أبطال أوروبا هي الأهم على الإطلاق، ويتعاملون معها على أنها أفضل من لقب الدوري المحلي، ولكني أتفق مع الرأي الذي يميل إلى إن الفوز بالدوري يعني أن مستوى الفريق طوال الموسم كان عظيمًا”. وأوضح: ”الدوري منافسة تمتد لعشرة أشهر، وتشبه المارثون الذي يجب عليك أن تتعامل فيه مع كل الأمور الجيدة والسلبية طوال السباق”. واختتم: ”فزت من قبل بالدوري في 4 بلدان مختلفة توليت تدريب فرقها، وفي كل مرة كنت أشعر بالفخر بسبب الحالة التي وصل إليها فريقي”. وحقق مورينيو الدوري الإنجليزي مع تشيلسي والإسباني مع ريال مدريد والبرتغالي مع بورتو والإيطالي مع إنترناسيونالي.
المنقذ كافاني يتصدر عناوين الصحف الفرنسية احتكر الأوروغوياني إدينسون كافاني، عبارات الإشادة بالصحف ووسائل الإعلام الفرنسية، بعد تسجيله هدفين ليقود فريقه باريس سان جيرمان، للفوز على نيس بثلاثية نظيفة في الدوري. ونشرت صحيفة ليكيب صورة كبيرة لإدينسون كافاني، وتحتها عنوان ”اللاعب الذي لا غنى عنه”، وأشارت إلى أن الفريق الباريسي يدين بالفضل للمهاجم الأوروغوياني الذي سجل ثنائية في ظل غياب نيمار للإيقاف والمستوى الهزيل لكيليان مبابي”. وأضافت مجلة ”فرانس فوتبول”: ”للمباراة الثانية على التوالي، يدين باريس سان جيرمان بالفضل لكافاني في تحقيق نتيجة إيجابية والفوز على نيس بكل سهولة”. أما إذاعة (راديو مونت كارلو)، فقالت: ”كافاني يتقمص دور المنقذ لباريس سان جيرمان في ظل غياب نيمار للإيقاف، وتعطل خطورة كيليان مبابي”. ورفع كافاني بالثنائية التي سجلها في مرمى نيس رصيده إلى 11 هدفًا في بطولة الدوري هذا الموسم، بخلاف الحفاظ على معدله التهديفي القوي بتسجيل 64 هدفًا في آخر63 مباراة للفريق الباريسي بكل البطولات المحلية والأوروبية. في المقابل سلطت صحيفة (لو بروفانس) الضوء على ديربي الشمال بين أولمبيك مارسيليا وليل، ضمن منافسات الجولة 11 من الدوري الفرنسي.
فضيحة فيدال تتصدر أغلفة الصحف الألمانية سيطرت أزمة التشيلي أرتورو فيدال، نجم نادي بايرن ميونيخ الألماني، بأحد الملاهي الليلية في ألمانيا الشهر الماضي على أغلفة الصحف الألمانية الصادرة أمس. وخصصت صحيفة ”فوزبال بيلد”، جزءًا من الغلاف للحديث عن شجار فيدال، نجم الفريق البافاري خلال تواجده بأحد النوادي الليلية في شهر سبتمبر الماضي. فيما تصدرت أزمة ”رالف رانجنياك” مدير الكرة بنادي لايبزيغ، غلاف الصحيفة، عقب قرار الاتحاد الألماني لكرة القدم، بإخضاعه للتحقيق لما بدر منه خلال مواجهة بايرن ميونيخ بكأس ألمانيا، الأربعاء الماضي. وذهب رانجنياك للحكم الذي أدار مباراة فريقه أمام بايرن بعد نهاية الشوط الأول، مستخدمًا هاتفه المحمول ليظهر بعض اللقطات، بعد تراجع الحكم عن احتساب ضربة جزاء لفريقه، خلال اللقاء الذي انتهى لصالح الفريق البافاري بركلات الترجيح بعد التعادل 1-1. وتحدثت الصحيفة أيضًا عن رحيل أندريا شورله، جناح بوروسيا دورتموند في جانفي المقبل، بعدما تحول إلى خيار رابع في مركزه، معنونة: ”شورله يهرب من دورتموند؟”. كما أبرزت صحيفة ”بيلد” أزمة الدولي التشيلي، معنونة: ”عراك في الملهى.. غضب جديد على فيدال”. وفي سياق آخر تحدثت الصحيفة عن الانتصارات الأخيرة للفريق البافاري، تحت قيادة المدرب يوب هاينكس، معنونة: ”انتصارات بايرن تجعله قويًا”.