بعد الإشاعات التي روجت وخلقت حالة طوارئ في وسط الكثير من زبائنه من مختلف ربوع الوطن حول هروبه وبمبلغ 15 مليار دينار إلى أحد البلدان الأوروبية ظهر أول أمس صاحب شركة الوعد الصادق صالح مولاي، على إحدى القنوات التلفزيونية الخاصة وهو ينفى كل تلك الإشاعات والتأويلات ويصرح أنه في الجزائر ولم يغادرها أبدا وكل استثماراته باقية ولا خوف عليها، ومن ثمة دعا كل زبائنه إلى الاطمئنان وعدم الاستماع إلى كل ما يروج بشكل كاذب حول فراره خارج الوطن.