صرح رئيس حزب صوت الشعب, لمين عصماني, يوم السبت بالأغواط, أن تشكيلته السياسية تراهن على فئة الشباب لبناء قاعدة سياسية ''حقيقية''. وأوضح السيد عصماني, خلال لقاء جمعه بمناضلي حزبه على هامش تنصيب المكتب السياسي لتشكيلته السياسية لولاية الأغواط, أن تشكيلته السياسية "تراهن على فئة الشباب لبناء قاعدة سياسية حقيقية'' وهو ما يتجلى – حسبه- من خلال تنصيب شباب خريجي الجامعات في مناصب رؤساء المكاتب السياسية عبر الولايات. وأشار ذات المسؤول الحزبي أنه يسعى لتجسيد "الإرادة الشعبية الحقيقية" عبر خلايا الإصغاء التي يطرحها حزبه عبر فضاءات رقمية ومباشرة مع المواطنين عبر كامل مكاتب البلدية المنتشرة عبر 48 ولاية. ويرى رئيس حزب صوت الشعب أن الحراك الشعبي في بدايته "قد حرر كثيرا الطبقة السياسية", داعيا هذه الأخيرة إلى فهم معاني "أخلقة" السياسة. وذكر ذات المسؤول الحزبي أن الشعب الجزائري أصبح حاليا أكثر وعيا من أجل اختيار ممثليه في مختلف المجالس". وبرأي السيد عصماني فإن الحكومة القادمة يتوجب أن تستمد شرعيتها من برلمان "حقيقي ينتخب في ظروف تسودها الشفافية والنزاهة'' وهذا لن يتأتى – كما أضاف- ''إلا من خلال المرور على تعديل الدستور ومنه تعديل القانون العضوي للانتخابات''. و دعا ذات المسؤول الحزبي الأصوات التي تنادي بتقييم الرئيس تبون ومدى تنفيذه لوعوده المسطرة و التزاماته أل 54 في حملته الانتخابية إلى "ضرورة التريث'', مؤكدا 'أن "مرحلة التقييم الأولى تأتي بعد إتمام أول 100 يوم من الحكم''. وأوضح السيد عصماني, خلال لقاء جمعه بمناضلي حزبه على هامش تنصيب المكتب السياسي لتشكيلته السياسية لولاية الأغواط, أن تشكيلته السياسية "تراهن على فئة الشباب لبناء قاعدة سياسية حقيقية'' وهو ما يتجلى – حسبه- من خلال تنصيب شباب خريجي الجامعات في مناصب رؤساء المكاتب السياسية عبر الولايات. وأشار ذات المسؤول الحزبي أنه يسعى لتجسيد "الإرادة الشعبية الحقيقية" عبر خلايا الإصغاء التي يطرحها حزبه عبر فضاءات رقمية ومباشرة مع المواطنين عبر كامل مكاتب البلدية المنتشرة عبر 48 ولاية. ويرى رئيس حزب صوت الشعب أن الحراك الشعبي في بدايته "قد حرر كثيرا الطبقة السياسية", داعيا هذه الأخيرة إلى فهم معاني "أخلقة" السياسة. وذكر ذات المسؤول الحزبي أن الشعب الجزائري أصبح حاليا أكثر وعيا من أجل اختيار ممثليه في مختلف المجالس". وبرأي السيد عصماني فإن الحكومة القادمة يتوجب أن تستمد شرعيتها من برلمان "حقيقي ينتخب في ظروف تسودها الشفافية والنزاهة'' وهذا لن يتأتى – كما أضاف- ''إلا من خلال المرور على تعديل الدستور ومنه تعديل القانون العضوي للانتخابات''. و دعا ذات المسؤول الحزبي الأصوات التي تنادي بتقييم الرئيس تبون ومدى تنفيذه لوعوده المسطرة و التزاماته أل 54 في حملته الانتخابية إلى "ضرورة التريث'', مؤكدا 'أن "مرحلة التقييم الأولى تأتي بعد إتمام أول 100 يوم من الحكم''.