يظل الشعر يسعى لتبرير خلق الوجود بهذه الفنتازية المتعددة الصور والسابحة في أنواء فضاء نتعلق فيه كبندول برج الكنيسة ولا يشدنا إلى نقطة الثبات سوى قانون الجذب ، وهو » أي الشعر » صانع ماهر لما تريد أن تنتجه دواخلنا المكونة أصلا من مجموعة أحاسيس قابعة (...)