د/الصديق حاج أحمد الزيواني
قد يبدو العنوان للوهلة الأولى، غريبا وجريئا بعض الشيء، غير أن هذه الغرابة سوف تتبدد حتى ليتعذر رؤيتها بالمجهر المكروسكوبي، نظرا لوجود العديد من المبررات التمظهرية، والطلاسم المتورّمة على جسد وتضاريس النص السردي الروائي (...)