لكِ ما شئتِ من الحلوى
ومن شدو العصافيرًِ.
لك القصص التي تروى
لأطفال يغنّونَ..
وللشمس التي تأتي..
لعاشقة بلا مأوى
لكِ النجوى
لك الفرحُ الذي أزهرْ
على على بوّابةِ المرمرْ
ومثل سلاحف النينجا
لكِ الحلم الذي يكبرْ
لكِ العمرُ الذي يصحو
على غدهِ
وفي (...)
تبقى قناعتي راسخة في أنّنا نملك الكثير من التّاريخ والقليل من الذّاكرة، أي أنّ تاريخنا يمتدّ إلى بدايات التّاريخ، وأنّه قبل مليوني سنة كان في منطقة عين الحنش (سطيف) ما يدلّ على وجود الإنسان.. وتبعت ذلك حضارات التاسيلي التي يُجزم بشأنها العالم (...)
مثلما يفكر العالم في إيجاد علاج للأمراض والأوبئة والتقلبات المناخية، وكيفية التخلص من المخزون النووي.. فإنّه أيضا يفكر في مستقبل اللغات. كيف يكون المشهد اللّغوي بعد عشرين أو خمسين أو مائة عام. والحيرة كبيرة. ومن دون شك، فإنّ اللّغةَ، تبقى مسألة (...)
ما أن علّق روماريو حذاءه واعتزل اللعب بقدميه حتّى أطلق العنان للسانه، منتقدًا كلّ شيء، فبدأ بالملك بيليه الذي خاطبه مرّة قائلا “اخرس.. وضع فردة حذاء في فمك” لمجرّد أن الجوهرة السّوداء نصحه بالاعتزال وعدم المجازفة باللعب فوق الأربعين.. ثمّ أطلق (...)
ما أن علّق روماريو حذاءه واعتزل اللعب بقدميه حتّى أطلق العنان للسانه، منتقدًا كلّ شيء، فبدأ بالملك بيليه الذي خاطبه مرّة قائلا “اخرس.. وضع فردة حذاء في فمك” لمجرّد أن الجوهرة السّوداء نصحه بالاعتزال وعدم المجازفة باللعب فوق الأربعين.. ثمّ أطلق (...)
قد تعاشر أمرأً سنوات عديدة، فلا تعرف عنه إلاّ ما ظهر، ويمكن أن تعرفه بتفاصيله (..) في يوم واحد.. إنّما هذا مشروط برحلة خارج البلد. بهذا المنطق تعرّفتُ على مناقب الكاتب الراحل عمّار بلحسن، ذي القامة الفارهة، والهندام البهيّ..
كان ذلك في العام 1988 (...)
اهتز الرأي العام الفرنسي لخبر إطلاق ريبيري اسم ''سيف الإسلام'' على مولوده الجديد، ورأوا في ذلك تحدّيا لساركوزي وسياسته في ليبيا، وموقفه من استخدام الرموز الدينية.. وبذلك يخرج ريبيري من فضيحة الفتاة اللعوب، ليدخل من بوابة الصراع بين الشمال والجنوب (...)
يبدو أن نوبل2011 (الآداب أو السلام) ستؤول إلى العرب، ولو فكّرت لجنة أوسلو في غير العرب لكانت خارج السياق التاريخي (..) لأنّ جغرافيا الأحداث تفرض ذلك، هكذا يتوقّع خبراء الجائزة، بالنظر إلى توجّهاتها.. السياسية.
* منحت في العام 1988 للراحل نجيب (...)
في مونديال 1978 بالأرجنتين، استهجن كثير من الناس خروج منتخب إيران إلى الملعب بعد أن مرّ اللاعبون واحدا تلو الآخر تحت مصحف، وقالوا ما دخل القرآن في الكرة؟ ولكن الأمر لم يتوقف عند هذا، بل صار، مع مرور الوقت، مظهر رؤية اللاعبين يقومون بطقوسهم الدينية (...)
جاء في التقرير أن سنة 2007كانت سنة الرواية العربية بامتياز من خلال النجاح الكبير الذي حققته بعض الروايات إقليميا وعالميا على غرار رواية''عمارة يعقوبيان'' لصاحبها علاء الأسواني والتي ترجمت إلى عدة لغات من بينها إلى الفرنسية والانجليزية (...)