في مقدمة كتابها حول ألبير كامو، والصادر في الولايات المتحدة الأمريكية، تقول عائشة كاسول في جوهر حديثها: ''كان الرجل كبيرا وطلبناه بالقليل، اعتراف شرعي··· في هذا البلد الذي شهد مسقط رأسنا، كنا ننظر للرجل الذي كان يكبر بعيدا عنا، أن ينظر إلينا ويعترف (...)