أكد مدرب حراس المنتخب الوطني سابقا ،عبد النور كاوة، أنه لم يتلق أي اتصال فيما يخص توليه مهام رئاسة المجلس الإداري لنادي مولودية الجزائر، وخلافة كمال عمروش الذي تمت إقالته من منصبه من طرف شركة سوناطراك، بعد فضيحة نهائي كأس الجمهورية ومقاطعة لاعبي العميد مراسيم تسليم الميداليات. وأوضح كاوة، في تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية أمس، أن هذا المنصب يستهويه وأنه سيوافق على العرض في حال تلقيه اتصالا من مسؤولي شركة سوناطراك، لكن لحد الآن لا أحد اتصل به، يؤكد المدرب السابق لحراس “الخضر". وأضاف كاوة أنه متحمس لهذا التحديد الجديد في مسيرته الكروية، خاصة أنه يتعلق الأمر بفريق “القلب" يؤكد كاوة، الذي جدد مرة أخرى أنه لم يتلق أي اتصال من سوناطراك.