- بن فليس: «الجزائر تعيش أزمة متعددة الجوانب ينبغي إطفاؤها من خلال المشاركة في الانتخابات الرئاسية. إن عدم تنظيم هذه الانتخابات التي لن تكون مثالية نظرا للظروف الحالية، يؤدي إلى تفاقم الأزمة الاقتصادية والاجتماعية». - بن قرينة: «أتعهد في حال انتخابي رئيسا للجمهورية ببناء جزائر جديدة مستندة على ماضيها». - بلعيد: «ليس بإمكان رئيس أوحزب أومجموعة إيجاد الحل للأزمة في الجزائرلأن الجزائر لكل الجزائريين وبكل الجزائريين ولا حل بدون الجزائريين. الخروج من الأزمة الاقتصادية والسياسية سيكون بالجمهورية الجديدة التي سأعمل على تجسيدها في حال انتخابي رئيسا للجزائر». - ميهوبي: «ضرورة تكريس الإرادة الشعبية في اختيار رئيس شرعي بطريقة نزيهة ونظيفة وديمقراطية تمكن الجزائر من استعادة حضورها كدولة مؤسسات مكتملة. لا يمكن تصور أن يبقى بلد عظيم كالجزائر، بتاريخه وأمجاده وتضحيات شعبه، دون أن تكتمل شرعيته».
كواليس - كاد تدافع حشود من المواطنين بساحة البريد المركزي في أكثر من مرة أن يسقط المترشح عبد القادر بن قرينة أرضا. - لم يقدم بن قرينة تصريحات للصحافة ما عدا كلمتين مقتضبتين بساحة البريد المركزي وأمام مدخل ميناء الجزائر دون أن يخص الصحافيين المرافقين بتصريح. - خلال سير بن ڤرينة بشارع مصطفى بن بولعيد أنزلت راية كبيرة من العمارة المجاورة وسط زغاريد وهتافات مساندة له. - لم تكن انطلاقة بن فليس سهلة حيث سبقتها احتجاجات من قبل سكان المنطقة بتلمسان. - اعتراض موكب بن فليس والوفد المرافق له بمن فيهم رجال الإعلام.