أعطت عملية الفرز الاولية للانتخابات التشريعية بخنشلة فوز ثلاثة مترشحين من القائمة الحرة الوحدة من بينهم امرأة كانت في الترتيب الثالث وهي موظفة في اطار الادماج بمستشفى قايس في حين عاد المقعدان الاخران لحزب النور الجزائري والذي تحصلت فيها ايضا محامية على كرسي برلماني وبهذا سجلت خنشلة هزيمة تاريخية للأفلان والأرندي.