بات "ضياء الدين جهاد بولحجيلات" مرشحا فوق العادة، لكي يكون ثاني جزائري ينال كأس إفريقيا للأبطال كلاعب وتقني أيضا، فبعدما سبق لضياء أن افتك كأس إفريقيا للأندية البطلة في تلك الليلة الديسمبرية الباردة من عام 1988، يراهن حامل ماء وفاق الثمانينات على نيل رابطة أبطال إفريقيا في أمسية الفاتح نوفمبر المقبل، ليتوّج ثلاثية النسر الأسود، الراحل "مختار عريبي"، ويدخل التاريخ الكروي الجزائري من بابه الواسع.