حملت حركة النهضة السلطة تبعات "إقرار إدراج العامية بديلا عن اللغة الوطنية لدى الناشئة من أبناءنا وهو ما يعد إحياء للنعرات الجهوية والتي تؤدي إلى تفكيك وضرب الوحدة الوطنية وتفتيت النسيج الاجتماعي على غرار ما يجري في الأوطان العربية إذ يعد تنكرا لتضحيات الشعب الجزائري أبان الثورة التحريرية ورسالة الشهداء في إقامة الدولة الجزائرية وفق ما جاء به بيان اول نوفمبر".