وزير البريد وتكنولوجيات الاعلام والاتصال حميد بصالح فوجئ أحد المواطنين لدى توجهه إلى مصلحة اتصالات الجزائر بالقليعة للحصول على بديل عن "موديم" الأنترنيت بعدما تعطل الموديم الذي كان يستعمله. * فطلب منه أعوان المصلحة المختصة إعادة الإشتراك من جديد وشراء موديم آخر. وعندما قبل العرض فوجئ بالعون يخبره بأنه ليس لديهم هذا الجهاز "الموديم"، فدخل المواطن المسكين في رحلة بحث عن موديم عبر كل وكالات هذه المؤسسة بالجزائر العاصمة ولم يستثن حتى المركز الرئيسي الموجود بساحة أول ماي، ولكنه عاد بخفي حنين.. فهل هكذا تكون المنافسة التجارية في ظل الأسواق المفتوحة..؟