توارى النائب السابق بالبرلمان والمستشار الإعلامي لوزير الشؤون الدينية عدة فلاحي عن الأنظار ولم يعد يحضر مختلف النشاطات الرسمية للوزارة، وغاب كذلك عن الضجة الإعلامية المثارة حول رفض بعض الأئمة الوقوف للنشيد الوطني .. عدة فلاحي صام عن الكلام ولم يعد يرد على مكالمات الصحفيين للإجابة عن انشغالاتهم، كما كان يفعل في السابق، مما يطرح عديد التساؤلات بخصوص ما يحدث في وزارة غلام الله .. فهل سيكون مصير عدة فلاحي كمصير سابقه عبد الله طمين؟