هل من الممكن أن يكون الرئيس الأمريكي باراك حسين أوباما، مسلما يرتدي ثوب المسيحية،على الرغم من" تباهيه" بمسيحيته ، أو انه يخشى في إعلانه عن إسلامه الذي يحاول التنصل منه وكأنه "تهمة"، حملة أنصار منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون ضده، لكن ما من شك أن دعوة الحاخام اليهودي الجبان عوفاديا على الفلسطينيين بان يصابوا بالطاعون والبلاء، ليست إلاّ تعبيرا عن عجز العدو الصهيوني أمام مقاومة وقوة إرادة أصحاب الأرض . أوباما يعرب عن استياءه من الشائعات حول ديانته رفض الرئيس الأمريكى باراك أوباما ، انتشار ما اسماه ب"إشاعة دخوله الإسلام" ، وعبر علنا_حسب التيليغراف_ عن استياءه من أقوال من شككوا فى مسيحيته وفى أهليته ليكون رئيسا للولايات المتحدة.وفى إشارة إلى نظرية المؤامرة بأنه ولد فى كينيا وليس في هاواي قال أوباما: "لا أستطيع أن أقضى كل حياتي بشهادة ميلاد تلصق على جبهتى" ولفتت التليغراف أنه بينما كان يجاهد لإخفاء غضبه، قال الرئيس الأمريكى فى مقابلة تليفزيونية مع شبكة إن بى سى: "إن الحقائق هى الحقائق. لقد عايشتنا هذا من قبل خلال الحملة الانتخابية، هناك شبكة من المعلومات الخاطئة التي تتعمد في عصر الإعلام الجديد نقل ومواصلة هذه الشائعات .وانتشرت شائعة إسلام أوباما، في الأساس على شبكة الإنترنت، بشكل أكبر منذ تدخل الرئيس الأمريكي، في الجدل الدائر في الولاياتالمتحدة بشأن مشروع بناء مسجد قرب الموقع السابق لمركز التجارة العالمي في نيويورك . ودافع الرئيس الأمريكي عن حق المسلمين في بناء هذا المسجد، باسم حرية المعتقد التي يكفلها الدستور الأمريكي * حاخام يهودي يدعو على للفلسطينيين ورئيسهم بوباء يقضي عليهم * قام الحاخام الإسرائيلي الحقير عوفاديا يوسف المعروف بعدائه للعرب والقيادات الفلسطينية بالدعاء على الفلسطينيين بان يصابوا بوباء يقضي عليهم ، خلال خطبة ألقاها قبيل محادثات السلام المقرر استئنافها الخميس المقبل، والغريب في الأمر ان وزارة الخارجية الأمريكية أعربت عن أسفها وإدانتها للتصريحات الاستفزازية التي أدلى بها الحاخام عوفاديا يوسف المعروف بعدائه للعرب مشيرة إلى أن آراء الحاخام لا تعكس وجهة نظر بنيامين نتنياهو رئيس وزراء إسرائيل_حسب ما نقلته اليوم وكالة الأنباء العراقية_. * وابتهل الحاخام المتطرف أن "يزول الزعيم الفلسطيني محمود عباس أبو مازن وغيره من "الأشرار" الفلسطينيين بفضل العناية الإلهية التي تصيبهم بالطاعون" استشهادا بالمقولة الدينية اليهودية الدنيئة بمناسبة حلول رأس السنة العبرية الجديدة والتي تتمنى "زوال الأعداء والحاقدين". * * وفاة شيخ ناهز 127 عاما وله 200 حفيدا * أعلنت وكالة الأنباء السورية عن وفاة شيخ معمر سوري ناهز 127 عاماً وذكر الموقع ان المرحوم اوصمان إبراهيم وهو من مواليد عام 1883 حسب بطاقة هويته الشخصية كان يتمتع بذاكرة قوية إلى يوم وفاته، ولطالما تحدث لمن يعرفه عن الجيش العثماني وعن القمع الذي مارسه الاستعمار الفرنسي مرواً بنضال الشعب السوري ضده و سرد تواريخ وأحداث ربما غفلت كتب التاريخ عنها. والمثير في الشيخ المعمر انه كان يتمتع بسمع جيد ويسمع المتكلم عن بعد عشرة أمتار وبصره قوي جدا ولم يدخن في حياته ولم يشرب الماء مع الطعام أبداً وكان يشرب كل يوم إناء من السمن العربي قبل الفطور ويتناول العسل لأنه يعمل مربياً للنحل وكان يشرب اللبن ويأكل التمر بكثرة، وأشار الموقع حسب احد العارفين بالشيخ إنه يملك من الأحفاد والأبناء حوالي 200 حفيداً وحفيدة من أبنائه وأولاد أبنائه وأولاد أولاد أبنائه وابنته الكبرى تجاوزت الثمانين عاماً وهي على قيد الحياة *