بقلم: محمد راضي عطا من خلق بقعة ضوء وكسرة دفء بعض الموت يولد بنا حرق يختلس الرفض قسوة تجيز التعالي . وقَبلَ سرب وهم. وبعد بكاء، كنت سورة في سر الخلود وأشبهني بوجع الممالك وقدرة الخراف على العناد بقوة، أخذ مناسك الليل وبقوة أعرف بدايات العدل وبنسيان الرب أُشفي من رحلة الخوف وتعدد الأخطاء وبقسوة الملح أعترف أنني البدء المذكر للوصايا وأنني، مخفور بقلق وأحمل المذبح حيث يريدني نبع الحياة أموت كي تشتعل النجوم ولأخلقَ من عتم عتم يراقص، طفولة جبار تيمم بصمت بحمول العابرين إلى أصل الهدايا ونتلون، في كل حرف وكأننا بغايا في كل كأس، رجل وفي كل نحر، ولادة مذبح يحملنا والنهر بعيد نحن أسراب الحالمين طيف سيولد من ياسمين