شاءت الصدف أن يكون الكامروني "إيبوسي" ثاني لاعب يفارق الحياة في ملعب أول نوفمبر بتيزي وزو بعد تسجيله لآخر أهدافه مع فريقه شبيبة القبائل وفي مشواره، قبل أن توافيه المنية عن عمر 25 سنة فقط، حيث كان المهاجم حسين قاسمي فارق الحياة هو الآخر على ملعب أول نوفمبر لما سجل هدفا وسقط بعد احتكاك مع أحد اللاعبين فوق أرضية الميدان ووافته المنية بسبب الأرضية وقتها وليس بسبب الجماهير مثل حادثة "ألبير إيبوسي."