فجر الرئيس السابق للإتحادية الجزائرية لكرة القدم محمد روراوة، مفاجأة من العيار الثقيل، على هامش مداخلته خلال الجمعية العامة، لما أكد أن "الفاف" مطالبة بدفع مليون و350 ألف أورو بعدما قامت في وقت سابق بفسخ عقد التقني الإسباني، الذي لجأ إلى لجنة النزاعات للإتحاد الدولي لكرة القدم، ويملك كل الحق للظفر بالقضية بحسب ما أكده روراوة، لأنه أقيل من منصبه رغم أنه حقق الهدف المسطر في العقد. ويمكن القول أن قيمة فسخ عقد ألكاراز ستشكل صداع رأس جديد لرئيس الإتحادية الحالية زطشي.