يدور في أروقة وزارة الاتصال، هذه الأيام، حديث عن تعيين مرتقب لسفير الجزائر في رومانيا حمراوي حبيب شوقي، لتولي رئاسة سلطة ضبط السمعي البصري المزمع إطلاقها للإشراف على آليات فتح القطاع أمام الخواص. وسيكون أول رهان أمام مدير التلفزيون الأسبق، في حالة تثبيته على رأس الهيئة المستحدثة، هو التصدي لزحف المكاتب الأجنبية للقنوات الخاصة الموجهة للمشاهد الجزائري، حيث يؤكد خبراء القطاع أن هذه الفضائيات التي تم “تفريخها" تنشط خارج القانون