تفيد بعض المصادر المقربة من المترشح السابق للرئاسيات، رشيد نكاز، أنه قرر الاستقرار بشكل مباشر في الجزائر، بل وتأسيس حزب سياسي جديد، لمواصلة نضاله مثلما صرح في السابق، ووجد المعني في التفاف آلاف من الشباب حول ترشحه وحملته الفايسبوكية، ما لم يجده طوال أنشطته السياسية بفرنسا التي ترشح إلى انتخاباتها الرئاسية في وقت سابق.. لكن ما يثير استغراب المتابعين لمسيرة الأخير... هو سكوته المحير عن واقعة المجلس الدستوري واستمارات التوقيعات التي سرقت منه، كما قال!.. يذكر أن رشيد نكاز قرر عقد تجمع له يوم السبت أمام مقر بلدية غرداية، فهل سيعلن جديدا بخصوص هاته القضية؟