الظاهر أن الحكاية المؤثرة للشاب عدلان ابن مدينة البليدة، حركت المشاعر التضامنية لعدد من الجمعيات الخيرية بالأغواط ومن بينهم "البلاد" التي وقفت على حجم المعاناة، بعد إعلانها رفع شعار التحدي والتضامن مع الشاب "بوزكري عبد الرحيم" المتكفل الوحيد بوالدته خديجة، لمساعدته على توديع آلام الشلل النصفي الذي لازمه الفراش منذ سنة 2006، جراء سقوطه في المسبح الذي كلفه فقدان النخاع الشوكي. ولعل الأمل في نجاح هذه الهبة الخيرية، هو افتتاح جمعية "إنسان" التضامنية لمساعدة المريض، لباب التبرعات ب50 مليون سنتيم، في انتظار البقية لاستكمال ما يقارب 700 مليون سنتيم ثمن العملية الجراحية بالصين.