طالب عدد كبير من رواد موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، بتنحية الوزيرة نورية بن غبريت من منصبها، على خلفية فضيحة تسريب أسئلة بعض مواضيع امتحان شهادة البكالوريا، على شاكلة ما وقع في العام الماضي... واعتبر بعضهم أن الباك لهذا الموسم لا يختلف إطلاقا عما وقع لنسخة 1992، عندما كان علي بن محمد وزيرا للتربية وتمت إقالته على ضوء ما وقع وقتها... ويقول العديد من المتابعين لهذا الحدث إن التيار المعارض للتعريب داخل قطاع التربية هو الذي سيعمل المستحيل من أجل الإبقاء على هاته المسؤولة في منصبها ... بسبب نقاط التلاقي العديدة التي تجمع بين الطرفين... فماذا سيقرر الوزير الأول عبد المالك سلال يا ترى؟!