د شن وزير الداخلية والجماعات المحلية نور الدين بدوي، صباح اليوم الأحد، المعبر الحدودي البري الجديد بين الجزائر وموريتانيا، مناصفة مع نظيره الموريتاني وزير الداخلية واللامركزية،أحمدو ولد عبد الله، بولاية تندوف . وبهذه المناسبة، أكد بدوي أن الهدف من وراء فتح المعبر الحدودي بين الجزائر وموريتانيا هو تنمية المناطق الحدودية بين البلدين، وتحقيق الإنجازات وبلوغ مستويات ومراتب متقدمة. ويحمل المعبر الحدودي اسم الشهيد مصطفى بن بولعيد، ويتربع على مساحة 5 هكتارات، ومن شأنه تعزيز العلاقات الإقتصادية بين البلدين، بالإضافة إلى تسهيل التعاملات التجارية بين الجزائر ودول إفريقيا.