علمت ''البلاد'' أن عناصر من فرقة الدرك الوطني التابعة لبلدية لرجام قد تنقلت بداية الأسبوع الماضي إلى الفرع الجامعي إبن خلدون بتيسمسيلت للتحقيق في ملف الخدمات الجامعية. وحسب المعلومات المتسربة من هنا وهناك، فإن الأمر يتعلق بالتجاوزات التي يعرفها النقل الجامعي في وجود متعاملين دون أية اتفاقية مع الجامعة. وأضافت ذات المصادر أن التحقيقات يمكن أن تشمل أيضا الإطعام الجامعي الذي كان في كل مرة محل احتجاجات كبيرة، وهو الأمر الذي لم تؤكده ولم تنفه مصالح الدرك الوطني التي رفضت تزويدنا بأية معلومات.