تشهد لقاحات الالتهاب الكبدي والالتهابات الرئوية وداء الكلب والتيتانوس والدفتيريا والتسمم العقربي عبر المراكز الصحية بولاية الأغواط ندرة كبيرة، مما جعل ذات المصالح تعلن عن دقها لناقوس الخطر، والأمر من ذلك تسجيل نقص فادح في مختلف اللقاحات لاسيما لقاحات الأطفال والرضع، مما جعل المواطنين يتساءلون عن هذا الركود الصحي ويحملون وزارة ولد عباس كامل المسؤولية، مالم تكن هناك تدخلات عاجلة لاحتوء الوضع المرشح للغليان.