السنة الأولى........ تعودتك رغم كل الازدحام عيون بنية كيف لا أعرفها صاحبها أنت..... أمامها أعلن الإنهزام السنة الثانية........ أحببتك وهم قلبي يدق من شدة الهيام لن يلبث حتى يدخل غيبوبة وغرفة إنعاش رغم انه كان مجرد زكام سا أشف منه فأنا العليلة وأنت الحجام السنة الثالثة......... ازداد سحرك ..... تعويذة ...... بخور .....وكلام غفوت لسنة فلم أستيقظ ولم أعرف حتى كيف أنام تناقض بين عقل ملحد وقلب مسلم فدلني كيف الإنسجام السنة الرابعة..... ثورة تقام على رفث روحي أنامل جنودها فجرت كل عائق بإستعمال الألغام السنة الخامسة ........ توسط بين الثنايا تراكم يعلنه قلبي لحضرتك فهل لي بجزء يقتل هذا الإهتمام ؟ لأصحو من غيبوبة خمس سنين بتمام السنة السادسة ......... أعلنت الثمالة بنبيذ شرقي الصنع لا أوربي ولا من اليونان لأشرب نخب أنوثتي التي تتراقص رغم الحطام السنة السابعة ......... سبعة أشواط أربكتها يا سيدي تصفيقة على العهد الذي بيننا بدأت قواعده تحطم لتعلن أنها مجرد أرقام السنة الثامنة .......... سا أصمت....... سأصفها بداية النذالة وصفات قتلت بناء سنين في عام السنة التاسعة .......... تطفل على الروح تذمر على الكلمات تمرد على أنوثة شاردة عزف على عود قطعت أوتاره و لم يراع فيه المقام السنة العاشرة سا ألخصها افترقنا وعلى حبك السلام