يطرح سكان قرية مزيرعة ببلدية مادنة عدة تساؤلات حول ما ألت الية مقبرة سيدي أحمد البعيدة عن مقر البلدية مادنة بحوالي 13 كلم حيث أصبحت مرعى للحيوانات ومأوى للكلاب الضالة وهو الإهمال الذي طالها دون تحرك المسؤولين المحليين وفي إنعدام سياج للمقبرة متناسين حرمة المقابر وترك الحيوانات ترعى بها مما أدى إلى إتلاف بعض القبور هذا ما أكده بعض السكان للجريدة من جهتها الجريدة إتصلت برئيس البلدية لرفع إنشغال السكان كما أكد بدوره أن مقبرة سيدي أحمد بقرية المزيرعة مبرمجة من بين أربع مقابر على مستوى البلدية وستخصص لها ميزانية من ميزانية البلدية حيث ستحاط هذه الاخيرة بسياج بعد الإنتهاء من ترميم ووضع سياج بمقبرة مادنة