بسعادة كبيرة نجد أنفسنا نحاور “ڤي رو” في كل مرة عن كرة القدم لأنه يتكلّم دائمًا عن أمور لا نعلمها عن هذه الرياضة. عينه كاختصاصي في هذا المجال هي دائما بصيرة رغم ثقل السنين. ورغم التعب الذي بدأ يظهر عليه إلا أنه يبقى دائما حذرا في كل ما يقوله. مارادونا كان ضحيته هذه المرة لأن “ڤي رو” لا يحبه أن يكون في منصب مدرب وطني حتى إن كان ظاهرة كروية في السابق لمّا كان لاعبا. “لا أكنّ له احتراما كبيرا لأنه مدرب خردة“ صرّح لنا دون خوف. في هذه الدردشة التي جمعتنا به على هامش إمضاء الاتفاقية بين “فرانس فوتبول” و“الفيفا” من أجل توحيد الاستحقاقين اللذين كان يمنحهما كل طرف من أجل اختيار أفضل لاعب في العالم في “الكرة الذهبية“ للفيفا. ڤي رو لم يتوان في قول كل ما كان يدور في خاطره بطريقته الخاصة، وخسارة أننا لم نتمكن من الحديث معه مطولا، خاصة أن كل كلمة تلفّظ بها رافقها بملاحظات جدّ هامة ونترككم تتأكدون من ذلك بأنفسكم. بسعادة كبيرة نجد أنفسنا نحاور “ڤي رو” في كل مرة عن كرة القدم لأنه يتكلّم دائمًا عن أمور لا نعلمها عن هذه الرياضة. عينه كاختصاصي في هذا المجال هي دائما بصيرة رغم ثقل السنين. ورغم التعب الذي بدأ يظهر عليه إلا أنه يبقى دائما حذرا في كل ما يقوله. مارادونا كان ضحيته هذه المرة لأن “ڤي رو” لا يحبه أن يكون في منصب مدرب وطني حتى إن كان ظاهرة كروية في السابق لمّا كان لاعبا. “لا أكنّ له احتراما كبيرا لأنه مدرب خردة“ صرّح لنا دون خوف. في هذه الدردشة التي جمعتنا به على هامش إمضاء الاتفاقية بين “فرانس فوتبول” و“الفيفا” من أجل توحيد الاستحقاقين اللذين كان يمنحهما كل طرف من أجل اختيار أفضل لاعب في العالم في “الكرة الذهبية“ للفيفا. ڤي رو لم يتوان في قول كل ما كان يدور في خاطره بطريقته الخاصة، وخسارة أننا لم نتمكن من الحديث معه مطولا، خاصة أن كل كلمة تلفّظ بها رافقها بملاحظات جدّ هامة ونترككم تتأكدون من ذلك بأنفسكم.