انا أستاذة انتهكت حقوقها، فصرخت وما من مجيب، فنقابة التربية تقول أنها لا تدافع عن مشكلة فردية ومدير التربية يرفض استقبالي وحتى عندما أبعث له شكاوى لا يحرك ساكنا، لذلك ارتأيت نشر مشكلتي عبر هذا المنبر الإعلامي لإسماع صرختي للمسؤولين علني أجد حلا لها، فلمن أشكو بعد أن قلت حسبي الله ونعم الوكيل، من هو المسؤول عن ظلمي ومن هو المسؤول الذي سيغيثني ويرفع عني هذا الظلم؟ فمشكلتي بسيطة لدرجة التعقيد وهي منعي من حقي في الحصول على منصب في إطار الحركة وأنا الأستاذة المرسمة ولدي أقدمية 11 سنة، في حين أن مستخلفات تشغلن المناصب في ثانويات بولاية غليزان. فقد شاركت في الحركة ولم أحصل على حقي وشكوت أكثر من مرة ولم يسمع صوتي، فهل سيصل هذه المرة مسامع معالي وزير التربية ويثبت لي أن القانون فوق الجميع. ثانوية الشهيد شريف عبد الله، زمورة ولاية غليزان