تقوم حافلة النقل المدرسي التابعة لبلدية سيدي امحمد بن علي بولاية غليزان، كل صباح، بنقل تلاميذ دوار سيدي الخلفي المتمدرسين بمتوسطة قرية عين مطبول. إلى هنا الأمر عادي، لكن ما لا يتقبله العقل أن الحافلة تلك التي لا تتسع لأكثر من 30 مقعدا تحمل ثلاثة أضعاف من طاقتها ذكورا وإناثا دفعة واحدة.