اهتزت مدينة سيدي بلعباس، أمس، على وقع خبر العثور على جثة الشاب (ر.ع 27 سنة) هامدة بداخل بئر غير بعيد عن مقر عاصمة الولاية شرقا، وذلك بعد قرابة عشرة أيام من شكوى كان قد تقدم بها أهالي الضحية، بعد الاختفاء المفاجئ للابن عن الأنظار. وحسب مصادر متطابقة، فإن الجثة حملت العديد من آثار الاعتداء الجسدي باستعمال الأسلحة البيضاء على مستوى البطن، الأمر الذي عجل بتحويلها إلى مصلحة الطب الشرعي التابعة للمركز الاستشفائي الجامعي الدكتور عبد القادر حساني بسيدي بلعباس لغرض إخضاعها للتشريح.