يعاني المرضى المصابون بالسرطان المتعودون على تلقي العلاج الكيميائي بمستشفى البليدة، من نقص الأدوية منذ 15 يوما، والذي حال دون استفادتهم من الحصص الدورية، ما أثر سلبا على صحتهم، ووسط هذا الوضع تُلقي كل جهة مسؤوليتها على الأخرى. ففي الوقت الذي تؤكد الصيدلية المركزية على حصول المستشفى على حصته من الأدوية ومعها كميات احتياطية، يرد القائمون على صيدلية المستشفى على تساؤلات المرضى باستمرار أزمة ندرة الدواء. فأين الخلل؟ وأين وزير الصحة من كل هذه التناقضات؟