إتفقت مجموعة من الشباب على موقع التواصل الاجتماعي ''فايسبوك''، على تنظيم تجمع يطالبون فيه البلدية بإعادة إحياء مشروع المركز الجامعي ببوسعادة، الذي قيل عنه الكثير، وتم قبره لأسباب مجهولة، ويحملون مطلبهم لوزير التعليم العالي والبحث العلمي رشيد حراوبية، مذكرينه بوعده حول تسجيل مشروع بالخصوص في القريب العاجل. المشروع تحول إلى موضوع نقاش على''فايسبوك'' ويبحث الشباب عن توسيعه وجمع توقيعات من المواطنين، من أجل تحويله إلى مطلب شعبي. فهل ينجح شباب ''فايسبوك'' فيما فشل فيه النواب والمنتخبون على كثرتهم؟