أصبحت تصرفات المديرة الفرعية لمراقبة الاعتمادات وشهادات المعادلة بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، هاجسا حقيقيا للكفاءات الجزائرية المتكونة في الخارج والراغبة في الحصول على المعادلة لشهاداتها العليا التي تحصلت عليها من أرقى الجامعات الأجنبية. الموظفة المذكورة أصبحت تتفنن في افتعال أسباب بيروقراطية غير مبررة لحرمان هذه النّخبة من دراسة ملفاتها التي لاتزال عالقة منذ سنوات، الأمر الذي أصبح يلقى استنكارا واسعا حتى من قبل زملائها في الوزارة.