استخرجت مصالح الدرك الوطني ورجال الحماية المدنية، أول أمس، جثة صبي عمره عامان بمقبرة عين افقه في الجلفة، لعرضها على الطبيب الشرعي. وأفادت مصادر محلية أن الصبي دفن منذ يومين فقط وقد توفي بعد إصابته بتسمم غذائي. وأثارت الحادثة عدة تساؤلات حول ما إذا كانت الجثة قد تم تشريحها في الأول أم لا؟ ومن رخص بدفنها ما دام الصبي توفي في المستشفى الذي دخله رفقة شقيقه الذي غادره بعد يومين من العلاج.