أكد وزير الخارجية الجزائري رمضان لعمامرة "مواصلة الجهود لتعزيز روح التسامح والانفتاح والتفاهم المشترك بغية إجتثاث الافكار الرامية الى ربط الارهاب بالإسلام".وفي كلمة له أمام الدورة ال25 لمجلس الاممالمتحدة لحقوق الانسان، أضاف ان "الجزائر تعمل بالتشاور مع دول الجوار في المغرب العربي ومع دول منطقة الساحل لحل المشكلات متعددة الابعاد الناجمة عن المسارات الانتقالية الحالية التي تؤثر على الامن الاقليمي والدولي لتكون سندا داعما للديناميكيات الايجابية المتنامية في جوارها الجغرافي".