تزامن الإضراب المفتوح لطلبة عدة كليات بجامعة أم البواقي مع ملتقى فكري مغاربي حول القانون الإداري، ما جعل بعض المتابعين للوضع يعلقون بالقول إن الاضرابات قد أماطت اللثام عن الصورة الحقيقية للجامعة الجزائرية، متسائلين ما الفائدة من جامعة تمنح شهادة مثقف متعاقد مع البطالة مسبقا، وما جدوى هذه الملتقيات، بعد أن تحول الطالب الجزائري إلى مجرد دارس لا يُوظف؟