تحول يوم العيد إلى مأتم لعائلات الشابين اللذين لقيا حتفها غرقا في أول أيام العيد، الذين توجها إلى أحد السدود بالمنطقة بسبب ارتفاع درجات الحرارة. الضحية الاول يدعى "ب .ل" من بلدية اللوحات يبلغ من العمر 32 سنة توفي صبيحة العيد في مجمع مائي بالعمارية، أما الضحية الثانية فيدعى "خ.ع" من القرية الفلاحية بذات البلدية، يبلغ من العمر 26 سنة لقي حتفه في سد العدرات، ولم يتم اخراج جثته، إلا بعد تدخل فرقة الغطس التابعة للحماية المدنية حسب مصدر محلي.