ستنطلق بعد غد الأربعاء عملية اعتماد البطاقة المغناطيسية للترقيم في التعاملات الإدارية والجبائية والجمركية والبنكية المرتبطة بعمليات التجارة الخارجية وهذا بعد انطلاق عملية توزيع البطاقات في أفريل الماضي من هذه السنة. وكانت الجهة الوصية والمتمثلة في وزارة المالية قد دعت المتعاملين الاقتصاديين من الذين ينشطون في مجال التجارة الخارجية إلى التقرب من مختلف المصالح التابعة للقطاع منها مصالح مديرية المؤسسات الكبرى التي تخص المتعاملين المنتسبين والتابعين لها أو مفتشيات الضرائب الجهوية بالنسبة للفئات الأخرى من المنتسبين للحصول على بطاقاتهم المغناطيسية وهذا حسب طبيعة النشاط التجاري. وحسب الوزارة الوصية، فإن هذا الإجراء الجديد تمّ تأسيسه بناء على المواد 41 و42 من قانون المالية لسنة 2006 ولا يمكن اعتبارا من الفاتح أكتوبر القادم إجراء أي تعامل اقتصادي على مستوى المصالح المعنية بعمليات التجارة الخارجية بدون هذه البطاقة. لا تفتح عينيها إلا ثلاثة أيام في الأسبوع
في واقعة طبية غامضة ونادرة، لا تستطيع شابة أسترالية الرؤية بعينيها إلا لثلاثة أيام فقط خلال الأسبوع. نقلت هيئة الإذاعة الأسترالية عن الشابة ناتالي أدلر (21 عاما)، قولها إن هذه الحالة الطبية ظهرت لديها عندما كانت في السابعة عشرة من عمرها. مشيرة إلى أن الخبراء أكّدوا لها أن حالتها فريدة من نوعها في العالم وقالت أدلر: "استيقظت ذات يوم قبل اختبار اللغة الإنجليزية في المدرسة لأجدني لا أستطيع أن أفتح عيناي".وأضافت "بدأت عيناي تنغلقان شيئا فشيئا بشكل عشوائي، حتى أصبحت لا استطيع الرؤية بهما لمدة ثلاثة أيام في الأسبوع إلا عبر شعاع ضوئي خافت في العين اليسرى". وأشار البروفيسور "جاستن أوداى" المتخصص في أعصاب العيون إلى أن هذه الحالة فريدة ولا يوجد لها تشخيص حتى الآن. وحاول الأطباء معالجة أدلر عن طريق الحقن بمادة يطلق عليها "بوتوكس" وهو ما ساعدها على الابصار لمدة خمسة أيام بشكل متصل، غير أن هذه الطريقة ليست فعالة حيث تشعر "أدلر" معها بالإرهاق الشديد والغثيان، الأمر الذي استدعى من الأطباء البحث عن طريقة جديدة ربما عن طريق الصدمات الكهربائية.
"اللّه يستر" من ممر الديار الخمس!
مازال الممر العلوي الموجود على مستوى موقف الحافلات بالديار الخمس يتآكل شيئا فشيئا رغم الإجراء الاحترازي الذي اتخذته الجهات المعنية بسد الثقب الكبير الذي تكون وسط الممر عن طريق وضع لوحة حديدية. مستخدمو هذا الممر وهو الجسر الوحيد للعبور من ضفة إلى أخرى، أبدوا تخوفهم من حدوث ما لا يحمد عقباه في حال استمر تآكل أرضية الممر لاسيما ونحن على أبواب فصل الشتاء، كما تساءلوا عن سبب عدم استبدال الممر الذي يعود إنجازه إلى عشرات السنين اتقاء لأي كارثة.
تصدق بالسيف!
بعدما استنزف المتسوّلون كل الأفكار والحيل لدفع المحسنين لإخراج الصدقات التي لا يستحقها هؤلاء، خرج آخرون بخرجة جديدة أقل ما يقال عنها أنها تشكل خطرا على الناس. فبعض الشباب من الذين استهوتهم على ما يبدو فكرة الكسب السهل والسريع، لجأوا مؤخرا إلى طريقة تحمل في طياتها العنف لدفع المواطنين إلى التصدق عنوة. هؤلاء اختاروا الحافلات مقصدا لهم.. أحدهم على سبيل المثال اختار حافلة متوجهة إلى الرغاية فاستقلها وكأنه راكب وما أن أقلعت حتي نادى قائلا" يا خاوتي لقد خرجت للتو من السجن وأمي مريضة وحتى لا ألجأ الى السرقة لسد حاجاتي أطلب منكم مساعدتي بالمال". الأدهى أن هذا الشاب ضخم الجثة يخيف الناظرين.. وقوله "لقد خرجت للتو من السجن" بصوت مرتفع يحمل تهديدا للذين لن يجودوا بصدقاتهم عليه.. فهل نحن في مرحلة تصدق بالسيف"؟
أربعة أسماء في سباق انتخابات الملاكمة
علمت "المساء" من مصدر موثوق أن الصراع على كرسي رئاسة الاتحادية الجزائرية للملاكمة سيكون شديداً ومثيراً في نفس الوقت، وذلك بالنظر إلى ثقل الأسماء التي ستدخل الانتخابات المقررة خلال ديسمبر القادم، ويتعلق الأمر بكل من الدكتورين سلطاني وبن سالم، مترف، وكالي. وحسب مصدرنا، فإن الشخصيات الأربع تحظى كلها باحترام أسرة الفن النبيل.
نساء الخير لمساعدة الغير
احتفاء بمناسبة ليلة القدر المباركة التي صادفت يوم الجمعة الماضي، أعطت أفواج نساء الخير إشارة الانطلاق لأعمالها الخيرية عبر مختلف المستشفيات الكبرى للوطن، وأشار بيان جمعية الإرشاد والإصلاح إلى أن هذا العمل الخيري سيتواصل إلى ما بعد عيد الفطر المبارك، حيث سيتم تقديم مجموعة من الهدايا للمرضى.
"الكلاندستان" مطاردون ب"الباستيون"
ذكر أحد ممثلي نقابة سائقي سيارات الأجرة لما بين الولايات بمحطة الحصن أو "الباستيون"، أن سيارات "الكلاندستان" لا وجود لها بالمحطة التي تعج بسيارات الأجرة، وأن كل السائقين يتمتعون بالحس المهني الذي يحتم عليهم حماية حصونهم من الطفيليين الذين يفسدون عليهم عملهم، مشيرا أن السائقين هم الذين يحمون أنفسهم من الكلاندستان ويطاردونهم ويبلغون عنهم لمصالح الشرطة، ولذلك فلا خوف على الناقلين من الطفيليين بمحطة الباستيون.
محطة بنزين بدون جهاز الإطفاء!
تفادى سكان الرويبة أول أمس، كارثة حقيقية، ولولا لطف اللّّه لكانت عواقبها وخيمة إثر احتراق سيارة في محطة لتوزيع البنزين. ووجه الغرابة أن صاحب المحطة لا يملك جهاز الإطفاء الضروري في أماكن حساسة، حيث وقف مالك السيارة يتأمل احتراق سيارته عن آخرها دون أن يجد مساعدة لاسيما وأن رجال الإطفاء تأخروا في الوصول إلى مكان الحادث.