جددت الحركة الكنارية للتضامن مع الشعب الصحراوي ، التي ينضوي في اطارها العديد من القوى الحية بالارخبيل من تشكيلات سياسية ونقابات وجمعيات صداقة وفعاليات مجتمع دعمها دعمها ومساندتها للقضية الصحراوية ومطالبتها المجتمع الدولي ، ممثلا بهيئة الاممالمتحدة ومجلس الامن الدولي، بتمكين الشعب الصحراوي من تقرير مصيره عبر استفتاء حر وديمقراطي ، طبقا للوائح الاممالمتحدة وقراراتها ولمبادئ الشرعية الدولية، وذالك في اعقاب دورتها العادية المنعقدة ب: لالغونا (تنريفي) لتقييم نشاطها خلال السداسي الاول ووضع رسم خطة لعملها التضامني خلال السداسي الثاني من السنة الجارية. الاجتماع حضره ممثل جبهة البوليساريو السيد حمدي منصورالى جانب رئيس تنسيقية البلديات والمؤسسات المتوأمة مع بلديات ومؤسسات الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية السيد كرميلو راميريث إضافة الى أعضاء المكتب التنفيذي لجمعيتي الصداقة مع الشعب الصحراوي بكل من كناريا الكبرى ومقاطعة تنريفي من بينهم رئيسة الجمعية بتنريفي السيدة كونشي رييس ونائبها السيد البيرتو نغرين. ووقف الاجتماع على اخر مستجدات القضية الصحراوية وتطوراتها الاخيرة على الصعيد الدولي، من خلال عرض مسهب لممثل جبهة البوليساريو السيد حمدي منصور ابرز فيه النجاحات الديبلوماسية التي حققتها القضية الصحراوية في الاونة الاخيرة وحالة التخبط والنرفزة التي تطبع تصرفات وردود افعال المسؤولين المغاربة الذين اصابتهم الهستيريا بعد تعيين الاتحاد الافريقي مبعوثا له للصحراء الغربية. وأشاد الممثل الصحراوي في معرض حديثه بالحركة التضامنية على ما قامت به خلال السداسي الاول من السنة الجارية من فعاليات وانشطة لتحسيس الرأي العام الكناري بعدالة القضية الصحراوية واسهاماتها في دعم الحملة الدولية لاطلاق سراح المعتقلين السياسين الصحراويين وفي مقدمتهم مجموعة اكديم إزيك وكشف مصير مئات المفقودين الصحراويين وتوسيع مهمة بعثة المينورصو لتشمل مراقبة حقوق الانسان بالمناطق المحتلة من الصحراء الغربية. و لدى وضع رزنامة لنشاط الحركة التضامنية الكنارية وفعالياتها للسداسي الثاني من السنة الجارية استحضر المجتمعون الحالة المأساوية في المناطق المحتلة وتدهور حالة حقوق الانسان هناك والوضعية المعيشية الصعبة للاجئين بالمخيمات والناجمة عن تقلص المساعدات الانسانية ، فضلا عن العديد من الاستحقاقات الاخرى كحلول بعض التواريخ البارزة كاتفاقية مدريد المشؤومة والمسيرة السوداء والاجتياح العسكري المغربي للصحراء الغربية و احياء اليوم العالمي لحقوق الانسان وانعقاد دورة اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار التابعة للامم المتحدة والندوة الاوروبية للدعم والتضامن مع الشعب الصحراوي بمدريد. جددت الحركة الكنارية للتضامن مع الشعب الصحراوي ، التي ينضوي في اطارها العديد من القوى الحية بالارخبيل من تشكيلات سياسية ونقابات وجمعيات صداقة وفعاليات مجتمع دعمها دعمها ومساندتها للقضية الصحراوية ومطالبتها المجتمع الدولي ، ممثلا بهيئة الاممالمتحدة ومجلس الامن الدولي، بتمكين الشعب الصحراوي من تقرير مصيره عبر استفتاء حر وديمقراطي ، طبقا للوائح الاممالمتحدة وقراراتها ولمبادئ الشرعية الدولية، وذالك في اعقاب دورتها العادية المنعقدة ب: لالغونا (تنريفي) لتقييم نشاطها خلال السداسي الاول ووضع رسم خطة لعملها التضامني خلال السداسي الثاني من السنة الجارية.
الاجتماع حضره ممثل جبهة البوليساريو السيد حمدي منصورالى جانب رئيس تنسيقية البلديات والمؤسسات المتوأمة مع بلديات ومؤسسات الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية السيد كرميلو راميريث إضافة الى أعضاء المكتب التنفيذي لجمعيتي الصداقة مع الشعب الصحراوي بكل من كناريا الكبرى ومقاطعة تنريفي من بينهم رئيسة الجمعية بتنريفي السيدة كونشي رييس ونائبها السيد البيرتو نغرين. ووقف الاجتماع على اخر مستجدات القضية الصحراوية وتطوراتها الاخيرة على الصعيد الدولي، من خلال عرض مسهب لممثل جبهة البوليساريو السيد حمدي منصور ابرز فيه النجاحات الديبلوماسية التي حققتها القضية الصحراوية في الاونة الاخيرة وحالة التخبط والنرفزة التي تطبع تصرفات وردود افعال المسؤولين المغاربة الذين اصابتهم الهستيريا بعد تعيين الاتحاد الافريقي مبعوثا له للصحراء الغربية. وأشاد الممثل الصحراوي في معرض حديثه بالحركة التضامنية على ما قامت به خلال السداسي الاول من السنة الجارية من فعاليات وانشطة لتحسيس الرأي العام الكناري بعدالة القضية الصحراوية واسهاماتها في دعم الحملة الدولية لاطلاق سراح المعتقلين السياسين الصحراويين وفي مقدمتهم مجموعة اكديم إزيك وكشف مصير مئات المفقودين الصحراويين وتوسيع مهمة بعثة المينورصو لتشمل مراقبة حقوق الانسان بالمناطق المحتلة من الصحراء الغربية. و لدى وضع رزنامة لنشاط الحركة التضامنية الكنارية وفعالياتها للسداسي الثاني من السنة الجارية استحضر المجتمعون الحالة المأساوية في المناطق المحتلة وتدهور حالة حقوق الانسان هناك والوضعية المعيشية الصعبة للاجئين بالمخيمات والناجمة عن تقلص المساعدات الانسانية ، فضلا عن العديد من الاستحقاقات الاخرى كحلول بعض التواريخ البارزة كاتفاقية مدريد المشؤومة والمسيرة السوداء والاجتياح العسكري المغربي للصحراء الغربية و احياء اليوم العالمي لحقوق الانسان وانعقاد دورة اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار التابعة للامم المتحدة والندوة الاوروبية للدعم والتضامن مع الشعب الصحراوي بمدريد.