الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الاتحاد
الأمة العربية
الأيام الجزائرية
البلاد أون لاين
الجزائر الجديدة
الجزائر نيوز
الجلفة إنفو
الجمهورية
الحصاد
الحوار
الحياة العربية
الخبر
الخبر الرياضي
الراية
السلام اليوم
الشباك
الشروق اليومي
الشعب
الطارف انفو
الفجر
المساء
المسار العربي
المستقبل
المستقبل العربي
المشوار السياسي
المواطن
النصر
النهار الجديد
الهداف
الوطني
اليوم
أخبار اليوم
ألجيريا برس أونلاين
آخر ساعة
بوابة الونشريس
سطايف نت
صوت الأحرار
صوت الجلفة
ماتش
وكالة الأنباء الجزائرية
موضوع
كاتب
منطقة
Djazairess
محمد خوان يتحادث مع رئيس الوفد الإيراني
هذه توجيهات الرئيس للحكومة الجديدة
النفقان الأرضيان يوضعان حيز الخدمة
رواد الأعمال الشباب محور يوم دراسي
توقيع 5 مذكرات تفاهم في مجال التكوين والبناء
الصحراء الغربية والريف آخر مستعمرتين في إفريقيا
مشاهد مرعبة من قلب جحيم غزّة
وفاق سطيف يرتقي إلى المركز الخامس
على فرنسا الاعتراف بجرائمها منذ 1830
الابتلاء المفاجئ اختبار للصبر
الخضر أبطال إفريقيا
ضرورة التعريف بالقضية الصحراوية والمرافعة عن الحقوق المشروعة
300 مليار دولار لمواجهة تداعيات تغيّر المناخ
فلسطينيو شمال القطاع يكافحون من أجل البقاء
بوريل يدعو من بيروت لوقف فوري للإطلاق النار
"طوفان الأقصى" ساق الاحتلال إلى المحاكم الدولية
وكالة جديدة للقرض الشعبي الجزائري بوهران
الجزائر أول قوة اقتصادية في إفريقيا نهاية 2030
مازة يسجل سادس أهدافه مع هيرتا برلين
وداع تاريخي للراحل رشيد مخلوفي في سانت إيتيان
المنتخب الوطني العسكري يتوَّج بالذهب
كرة القدم/كان-2024 للسيدات (الجزائر): "القرعة كانت مناسبة"
الكاياك/الكانوي والبارا-كانوي - البطولة العربية 2024: تتويج الجزائر باللقب العربي
مجلس الأمة يشارك في الجمعية البرلمانية لحلف الناتو
المهرجان الثقافي الدولي للكتاب والأدب والشعر بورقلة: إبراز دور الوسائط الرقمية في تطوير أدب الطفل
ندوات لتقييم التحول الرقمي في قطاع التربية
الرياضة جزء أساسي في علاج المرض
دورات تكوينية للاستفادة من تمويل "نازدا"
هلاك شخص ومصابان في حادثي مرور
باكستان والجزائر تتألقان
تشكيليّو "جمعية الفنون الجميلة" أوّل الضيوف
قافلة الذاكرة تحطّ بولاية البليدة
على درب الحياة بالحلو والمرّ
سقوط طفل من الطابق الرابع لعمارة
شرطة القرارة تحسّس
رئيس الجمهورية يوقع على قانون المالية لسنة 2025
يرى بأن المنتخب الوطني بحاجة لأصحاب الخبرة : بيتكوفيتش يحدد مصير حاج موسى وبوعناني مع "الخضر".. !
غرس 70 شجرة رمزياً في العاصمة
تمتد إلى غاية 25 ديسمبر.. تسجيلات امتحاني شهادتي التعليم المتوسط والبكالوريا تنطلق هذا الثلاثاء
مشروع القانون الجديد للسوق المالي قيد الدراسة
اختتام الطبعة ال14 للمهرجان الدولي للمنمنمات وفن الزخرفة : تتويج الفائزين وتكريم لجنة التحكيم وضيفة الشرف
صليحة نعيجة تعرض ديوانها الشعري أنوريكسيا
حوادث المرور: وفاة 2894 شخصا عبر الوطن خلال التسعة اشهر الاولى من 2024
تركيب كواشف الغاز بولايتي ورقلة وتوقرت
تبسة: افتتاح الطبعة الثالثة من الأيام السينمائية الوطنية للفيلم القصير "سيني تيفاست"
"ترقية حقوق المرأة الريفية" محور يوم دراسي
القرض الشعبي الجزائري يفتتح وكالة جديدة له بوادي تليلات (وهران)
مذكرتي الاعتقال بحق مسؤولين صهيونيين: بوليفيا تدعو إلى الالتزام بقرار المحكمة الجنائية
مولوجي ترافق الفرق المختصة
قرعة استثنائية للحج
حادث مرور خطير بأولاد عاشور
وزارة الداخلية: إطلاق حملة وطنية تحسيسية لمرافقة عملية تثبيت كواشف أحادي أكسيد الكربون
سايحي يبرز التقدم الذي أحرزته الجزائر في مجال مكافحة مقاومة مضادات الميكروبات
الرئيس تبون يمنح حصة اضافية من دفاتر الحج للمسجلين في قرعة 2025
هكذا ناظر الشافعي أهل العلم في طفولته
الاسْتِخارة.. سُنَّة نبَوية
المخدرات وراء ضياع الدين والأعمار والجرائم
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
كتبت غالبية رواياتي في شهر رمضان
وكل عام وأنتم بخير
نشر في
المستقبل
يوم 05 - 09 - 2008
في إطار سلسلة اللقاءات التي تجريها "المستقبل" مع الشخصيات السياسية والثقافية خلال شهر رمضان المعظم إلتقينا هذا الأسبوع الكاتب الروائي د.أمين الزاوي بعد التكريم الذي حظي به هو وزوجته الروائية ربيعة جلطي في
دمشق
، فكانت لنا هذه الدردشة الرمضانية حول يومياته في شهر التوبة والغفران الذي قال عنه الزاوي: "صوموا عن كل شيء إلا عن الكتابة لا تصوموا".
حاوره / رابح بوكريش
الحركة الأدبية في
الجزائر
تواكب التطورات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي تمر بها
الجزائر
، ومعلوم أن الرواية
الجزائرية
ارتباطها بالحياة الاجتماعية والإنسان وهي تختلف في مضمونها عما ينشر في المشرق، أي لقد أستمد الأدباء
الجزائريون
مادتهم من واقع جزائري. ألم يكن ذلك سببا في نيل هذه الجائزة في سوريا؟
** فعلا لقد تزامن تكريمي في سورية من قبل الأديب والمثقف معالي وزير الثقافة الدكتور رياض نعمان آغا، وتزامن هذا التكريم مع صدور ترجمتين لروايتي
بدمشق
، كنت قد كتبتهما باللغة الفرنسية وهما: "الغزوة" و "الخضوع".
صحيح أن الرواية
الجزائرية
لها صوتها في المشرق العربي من خلال أسماء مهمة: أحلام مستغانمي ورشيد بوجدرة والطاهر وطار وغيرهم.
إن ما نكتبه نحن من نصوص نثرية فيها كثير من الاختلاف عما يكتبه المشارقة إن على المستوى اللغوي والأسلوب أو على مستوى الرؤية، وأعتقد أن قراءتنا بلغات أجنبية وكذا تجاورنا وتجاورنا مع الثقافات
الغربية
أعطى لنصوصنا نكهة خاصة داخل دائرة الآداب العربية.
هل يمكن لأديبنا الكبير إعطاءنا لمحة صغيرة عن هذه الجائزة والشروط التي تتوفر في صاحبها لنيلها؟
أولا هذا تكريم من قبل الوزارة على ما قدمته في الملتقى الدولي حول "الحوار الثقافي مابين المغرب والمشرق".
وأسعد كثيرا لأن محاضرتي التي قدمتها أثارت كثيرا من النقاشات وردود الأفعال الايجابية لدى الحاضرين من الأدباء والمفكرين الذين جاؤوا من كل الأقطار العربية.
إن التكريم حينما يكون من سورية
ودمشق
عاصمة الثقافة العربية فأعتقد أن هذا شرف لي وللثقافة
الجزائرية
وللمثقفين
الجزائريين
جميعا.
كيف شعرت وأنت تتسلم هذه الجائزة، خاصة وأن زوجتك الفاضلة تحصلت عليها أيضا؟
** كرمت إلى جانب الشاعرة الدكتورة ربيعة جلطي وهي ليست فقط زوجة، إنها رفيقة حياة واليوم 02 سبتمبر نحتفل بالذكرى 25 لزواجنا.
التكريم إلى جانب ربيعة هو تكريم فيها الموضوعي ولكن فيه أيضا الذاتي، إذ أن الفرحة فرحتان.
أعتقد أن الاعلام ظلم ربيعة كثيرا كثيرا لذا فكلما تم تكريمها في الخارج أقول لماذا الجحود من أهل الدار؟
سعدت أيضا إذ أنني كرمت إلى جانب الدكتور محي الدين عميمور الذي قدم مداخلة متميزة حول "الحداثة الثقافية ما بين المغرب والمشرق" وكان شجاعا في طرحه وفي أفكاره.
لنترك الجائزة ونعود إلى شهر رمضان المبارك ما يفعل أديبنا قبل المغرب وبعده؟
أقرأ كثيرا في شهر رمضان، وفي شهر رمضان كتبت غالبية رواياتي. وهذه السنة أنهيت عشية بداية شهر رمضان الكتابة الأخيرة لروايتي "عسس السرير" والتي ستصدر في باريس وفي
الجزائر
مطلع السنة 2009. لا يؤثر رمضان على برنامجي لأني لست نؤوما ولا أكولا.. فأنا لا أنام قبل الواحدة صباحا وآكل مرة واحدة في اليوم..
إذا رمضان من الناحية الموضوعية الفزيولوجية لا يوثر علي نهائيا.
ماهي أنواع المأكولات المفضلة لديكم في هذا الشهر الكريم؟
لا تهمني المأكولات. أنا آكل بالعين. أحبّ شكل ونظام وهندسة الطاولة الرمضانية. أحبّ حركة الأطفال حول مائدة رمضان
ماهي البرامج التلفزيونية التي تفضلون مشاهدتها في هذا الشهر المبارك؟
ما يعجبني في رمضان الاستماع إلى الأصوات الجميلة والمدهشة التي تقرأ القرآن قراءة عالية .. هي القناة الليبية هناك صوت لمقرئ هائل، أيضا مقرئ القرآن في تراويح الكعبة المشرفة. هذه القراءات تمارس تصفية الروح وترفع من روحانيات الانسان. هذه القراءات تعيد للنص القرآني قوته التي تربينا عليها بعيدا عن التسييس والأدلجة.
كلمة أخيرة للشعب
الجزائري
بمناسبة هذا الشهر المبارك وحصولك على الجائزة...
أتمنى أن يستعيد الشعب
الجزائري
، ثقافة رمضان التي كانت جزءا من أخلاقياته: ثقافة الاحترام، ثقافة الاسرة، ثقافة الاستماع، ثقافة الكتاب.. أقول للشعب
الجزائري
: صوموا عن كل شيء إلا عن الكتاب لا تصوموا
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
ربيعة جلطي توقع روايتها ''الذروة'' ضمن سهرات ''الجزائر نيوز''
مثقف مشاكس ومناضل عنيد ومبدع من زمن "الرجلة" الجزائرية
رحيل الطاهر وطار سيترك فراغا رهيبا في الساحة الثقافية
رشيد كوراد يؤكد: تفعيل الحركة الثقافية في الجزائر يبدأ من مدرجات الجامعة
سيد علي بن سالم:
لا سياقة في النهار طيلة رمضان
“روايات الجيل الحالي من الشباب فيها عدم احترام للقارئ”
قالت إن الشعر اليوم أصبح مكبلا في تراجع مقروئيته، ربيعة جلطي، تصرح:
أبلغ عن إشهار غير لائق