واصل القائمون على مصنع الإسمنت للوسط عمليات التزين التي بدأوا فيها بعد تسرب أخبار عن زيارة وزير الصناعة "عبد الحميد تمار". الغريب أن الزائر لم يكن الوزير وإنما هو ممثل الشركة الفرنسية "لافارش" ولكنهم واصلوا عمليات التزين والتنظيف والطلاء على أمل أن يحل الوزير.