غير حزب جبهة التحرير الوطني جميع أرقام الهواتف الثابثة الخاصة بأمانة الأمين العام وأعضاء المكتب السياسي، وقد أبلغت الإدارة جميع المناضلين ووسائل الإعلام بهذا التغيير، وبمجرد انتشار هذا الخبر علق العديد من المناضلين على أن سياسة "التسيير" داخل الحزب العتيد هي الأولى بالتغيير وليس أرقام الهاتف.