أصدر تنظيم الدولة داعش بيانا أنه وراء الهجوم الإنتحاري في حافلة للأمن الرئاسي التونسي الذي أسفر عن مقتل 13 شهيدا وجثة يشتبه أنها للإرهابي منفذ الهجوم، حيث تمكن الإنتحاري الذي يسمى أبو عبد الله التونسي، من الإنغماس داخل الحافلة كانت تقل عناصرالأمن الرئاسي في شارع محمد الخامس وسط العاصمة التونسية، وعند بلوغه الهدف فجر نفسه عن طريق حزام ناسف. مصيبا العشرات. للإشارة، استنكر المجتمع الدولي هذا العمل الإرهابي بقوة.