وافقت الحكومة رسميا على تعيين، غزافيي دريونكور، سفيرا لفرنسا بالجزائر، خلفا لبيرنار إيمي، الذي استدعي لمهام أخرى بباريس، في إطار الحركة الدبلوماسية التي قام بها «الكيدورسي». وقد شغل الدبلوماسي الفرنسي الجديد القديم في الجزائر المنصب سابقا، قبل أن يغادر الجزائر ليعين مستشارا في الخارجية الفرنسية، ويعد من الدبلوماسيين الفرنسيين المحنكين، وهو على اطلاع واسع بالعلاقات الجزائرية الفرنسية، وعايش أهم مراحل فتورها.